Winning entries could not be determined in this language pair.There were 5 entries submitted in this pair during the submission phase. Not enough votes were submitted by peers for a winning entry to be determined.Competition in this pair is now closed. |
منذ عقود والبشرية تبحث عن علامات ذكاء خارج الأرض، ماسحين السماء باحثين عن أي دليل من شأنه أن يؤكد لنا أننا لسنا وحيدين في هذا الكون، مستلهمين بأفلام لا تحصى تتحقق فيها أولى الاتصالات، والزيارات أو الغزو الفضائي. ولكن هل توقف أحد للتفكير في الخطوات التي ينبغي اتباعها لو جاءت رسالة اتصال؟ ومع من ينبغي التواصل أولاً؟ بالصحافة؟ بالمجتمع العلمي؟ أم بعمة مذهولة على الفيسبوك؟ ناهيك عن ذلك السؤال الذي يذكرنا بفجر يوم من أيام الأحد، السؤال المعروف لجنسنا البشري خصوصاً: أهي فكرة جيدة أن نستجيب لهذه الرسالة؟ [...] الوقاية خير من العلاج، أو بالأحرى معرفة كيفية مواجهة المخلوقات الفضائية قبل أن يصل أحدها فنقوم باصطحابه إلى البيت بلا أدنى فكرة عما يجب عمله. وهكذا بدأت لجنة البحث عن ذكاء فضائي (SETI) في الأكاديمية العالمية للفضاء (IAA) في مناقشة الإجراءات المحتملة عقب الكشف عن ذكاء فضائي في منتصف السبعينيات، واضعين في الحسبان أن التجارب الأولى للكشف قد تكون غامضة أو غير مكتملة، وعليه فمن الضروي التحليل بحذر لتأكيدها. ولهذا السبب، اتفقت لجنة الأكاديمية مع المجتمع العلمي حول عدد من المبادئ حول إبداء معلومات عن اكتشاف ذكاء فضائي. [...] إن الوضع جيد الآن، فبمجرد تأكيد الإشارة الفضائية، فإن الخطوة التالية هي تحديد من يجب عليه الاستجابة وبأية صفة. إن قضية تعيين السلطة الواجب عليها تمثيل الحضارة الإنسانية في أية علاقة فضائية-إنسانية مستقبلية سوف تكون دوماً مثار جدل لم يسدل الستار عليه بعد. وعسى أن نتمكن من التصويت على ساجان! تقر المادة 11 من معاهدة الفضاء، وهي النواة القانونية لقانون الفضاء، ضمنياً على أن القائم بمنصب الأمين العام للأمم المتحدة هو من يمثل البشرية. ومن جهتها، تشير معاهدة أخرى للأمم المتحدة، وهي الاتفاق المنظم لأنشطة الدول على القمر والأجرام السماوية الأخرى، المعتمد في 1979، في المادة 5، بند 3، إلى أن على الدول الأعضاء الأمين العام للأمم المتحدة عن التبليغ عن أية ظاهرة يكتشفونها في الفضاء الخارجي من شأنها أن تعرض حياة الإنسان أو صحته للخطر، وكذلك عن أي مؤشر للحياة العضوية. لدينا قوانين لكل شيء، أعزاءنا الفضائيين! بإمكانكم الفرار من قوانين الجاذبية بأسهل مما يمكنكم تجاوز قوانين الفضاء. لأجل ذلك كله، وبالرغم من عدم وجود وثيقة دولية تضع العلاقات الفضائية على عاتق الأمم المتحدة بشكل مباشر، فإنه ليس جنوناً، من منظور القانون الدولي، في حال استقبال إشارة يوما ما، تحديد الأمين العام للأمم المتحدة ليكون هو المرشح الأفضل الذي سيقوم منقياً صوته، بإمساك المايكروفون باسم البشرية سائلاً: "أفضائي أنت؟". | Entry #31627 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
منذ عصور مضت, لطالما اهتمت الإنسانية بمعرفة أشكال الذكاء الخاصة بالفضاء الخارجي. فتلهمنا تلك الأفلام التي لا يمكن حصدها في الخيال العلمي التي تتناول زيارات من السماء أو غزو فضائي. ولكن هل في مرة تجرأ أحد على تدبر أمر ما اذا حدث بالفعل تواصل مع إحدى هذه الكائنات الخيالية ولمن سنلجأ ونقول تلك الأخبار الافتراضية ألهيئة الفضاء أم لهيئة الصحافة أم لأحد نعرفه شخصيا؟ فأمر كهذا لا يحكى حتى ولو في يوم إجازة أحد وكيف سيتلقى ذلك الشخص هذه الحادثة؟ ... الوقاية خير من العلاج أو فإنه من الأفضل معرفة كيفية التعامل مع الكائنات الفضائية من قبل مجيئها حتى لا يكون رد فعلنا هزلي كالعودة إلى المنزل وعدم إتخاذ إجراء سليم فمؤسسة الفضاء (سيتي) بدأت منذ السبعينات في إجراء تجارب حتى يستطيع المرء التعامل مع تلك المواقف المفاجئة والتي يليها تحقيق للتأكيد. لذلك فقامت مؤسسة (سيتي) بعقد اتفاق لتتبع أي حادثة مفاجئة كالاصطدام بالكائنات الفضائية. ... بمجرد تلقي إشارة في راداراتنا فيجب فورا التحرك, فيجب تحديد موعد للمناقشة حول ذلك التواصل المباشر مع تلك الكائنات الفضائية مع البشر وعلى الرغم من عدم جدية الأمر بما يكفي فيجب البدء في الاستفتاء حتى عن ذلك الأمر المشوق. كما هو موثق في الحقوق التي تمثل هيئة الأمم المتحدة في المادة رقم 11 لعام 1967- يعتبر سكرتير الأمم المتحدة هو الممثل الرئيسي للبشرية. يظهر في المادة 5 و 3 لعام 1979 الأمور الخاصة برحلات القمر والمجرة. يظل سكرتير الأمم المتحدة هو الممثل والمسؤول عن أي أمر قد يضر بحياة البشر أو الصحة الإنسانية جسمانيا. فرسالة موجهة لأعزائنا جيران الكون, نحن البشر نهتم بجميع التفاصيل والقوانين التي تحكم عالمنا البشري فلو نفذتم من طبقة الأوزون العازلة , لن تفلتوا من قوانينا الرسمية المحفوظة. ولذلك كله نقول أنه على الرغم من عدم وجود شيء مباشر يخص تواصلنا المستقبلي مع تلك الكائنات الفضائية فذلك لا يستبعد تدخل سكرتير الأمم المتحدة في ما يخص شؤون البشرية والمعيار المتوافق عليه لحفظ حقوق الإنسان فمرة أخرى " يا أيها الكائن الفضائي أين أنت؟ " | Entry #30899 — Discuss 0 — Variant: Egyptian
|
تبحث البشرية منذ عقود عن إشارات على وجود ذكاء خارج كوكب الأرض. مشطنا الفضاء في محاولة للعثور على أي دليل يؤكد أننا لسنا وحدنا في الكون، بإلهام عن أنه لا نهاية له في أفلام لاتصالات أو زيارات أو غزوات أولية. ولكن، هل توقف أحد للتفكير في الخطوات الواجب إتباعها في حالة حدوث هذا الاتصال؟ من يجب أن يتم إخباره بذلك أولاً؟ الصحافة؟ المجتمع العلمي؟ امرأة مندهشة للغاية عبر فيسبوك؟ ناهيك عن السؤال الذي يذكرنا بصباح يوم أحد، وهو معروف للغاية بين جنسنا البشري: هل الرد على هذه الرسالة فكرة جيدة؟ [...] الوقاية خير من العلاج. أو، بالأحرى، من الأفضل أن تعرف كيف تتصرف مع كائن فضائي قبل أن يأتي أحدهم، وأنت ليس لديك أي فكرة عما يجب القيام به وتأخذه إلى منزلك. لقد بدأت لجنة البحث عن ذكاء خارج الأرض (SETI) التابعة للأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية (IAA) في مناقشة الإجراءات المحتمل إتباعها بعد اكتشاف ذكاء خارج الأرض في منتصف السبعينيات. لقد أدركوا أن أولى أدلة هذا الكشف قد تكون غامضة أو غير مكتملة، مما يتطلب تحليلًا دقيقًا لتأكيده. لهذا السبب، اتفقت اللجنة سالفة الذكر مع المجتمع العلمي على سلسلة من المبادئ بشأن نشر معلومات حول اكتشاف ذكاء خارج الأرض. [...] الآن، بمجرد تأكيد إشارة خارج الأرض، ستكون الخطوة التالية هي تحديد من عليه الرد وبأي صفة. لطالما كانت مسألة تحديد السلطة التي يجب أن تمثل الحضارة الإنسانية في علاقة مستقبلية بين إنسان وكائن فضائي محل نقاشات مطولة ولم يتم حسمها بعد. أتمنى أن يكون بمقدورنا التصويت لساغان. في المادة الحادية عشرة من معاهدة الفضاء لعام 1967 - التي تمثل النواة القانونية لقانون الفضاء - تم الاعتراف ضمنيًا بدور الأمين العام للأمم المتحدة كممثل للبشرية (منصب مغري). في المقابل، تنص معاهدة أخرى للأمم المتحدة، وهي الاتفاقية التي يجب أن تحكم أنشطة الدول على سطح القمر والأجرام السماوية الأخرى - وتمت الموافقة عليها في عام 1979 - في المادة الخامسة من الفقرة الثالثة منها، على أن تقوم الدول الأطراف بإبلاغ الأمين العام للأمم المتحدة بأي ظاهرة يكتشفونها في الفضاء الخارجي يمكن أن تعرض حياة الإنسان أو صحته للخطر، وكذلك أي مؤشر على وجود حياة عضوية. لدينا قوانين لكل شيء، أيها الفضائيون الأعزاء. ستتمكنون من الهروب بسهولة من قوانين الجاذبية عن تشريعات قانون الفضاء. لكل هذه الأسباب، وعلى الرغم من عدم وجود وثيقة دولية تضع مباشرة على كاهل الأمم المتحدة مسؤولية العلاقات مع الفضائيين، فمن منظور القانون الدولي، ليس من الجنون تحديد أنه إذا وصلت الإشارة يومًا ما، فإن الأمين العام للأمم المتحدة هو أفضل مرشح لأن يتنحنح، ويسحب الميكروفون، ويسأل باسم الإنسانية، "هل أنت فضائي؟". | Entry #31195 — Discuss 0 — Variant: Standard-Arabian (MSA)
|
-منذ عقود أتت البشرية لتبحث عن علامات على وجود الفضائيين . جوبنا السماء محاولين العثور على أى نوع من الأدلة ليأكد أننا لسنا الوحيدين فى هذا الكون , ملهمين بعدد لا يحصى من الأفلام التى تم خلالها أنجاز أولى الأتصالات أو الزيارات أو الغزوات .ولكن هل على المرء التوقف عن التفكير فى أى خطوات يجب أن نتبعها أذا توصلنا إلى الحصول على هذا الأتصال ؟ ومن يجب أن نتواصل معه أولاً ؟ الصحافة؟ المجتمع العلمى ؟ عمة مندهشة للغاية بالفيس بوك؟ ولا نتحدث عن أى تساؤلات من التى تراودنا فى فجر كل يوم أحد , أحد أكثر الأشياء المعروفة لجنسنا .هل هى فكرة صائبة أن نرد على هذه الرسالة ؟ - الوقاية خير من العلاج. أو بالأحرى, من الأفضل معرفة كيفية مواجهة الفضائيين قبل أن يأتى أحدهم . فأنت ليس لديك أى فكرة عن ماذا تفعل ؟ أو ماذا تحمله إلى منزلك ؟ المجمع "سيتى " للأكاديمية الدولية لعلوم الفضاء " الأيا " بدأ منتصف السبعينيات فى مناقشة الأجراءات المحتملة التالية لأكتشاف الكائنات الفضائية . وأدركوا أن الأختبارات الأولية لأكتشاف الفضائيين يمكن أن تكون غامضة أو غير مكتملة .لذلك لابد أن يكون هناك تحليل دقيق لتأكيدها .ولهذا السبب أتفق مجمع سيتى "للأيا " مع المجتمع العلمى على سلسلة من المبادئ لتعميم المعلومات عن أكتشاف الكائنات الفضائية . -بيد أن عقب تأكيد علامة الفضائيين , أن الخطوة التالية ستكون تحديد من يجب أن يرد؟ وبصفة من ؟ السؤال عن تعيين السلطة التى يجب أن تمثل البشرية فى العلاقة المستقبلية بين البشر والفضائين كانت دائماً مجال لنقاشات ضخمة وبالرغم من أنها لم تحدد نأمل أن نستطيع فى المستقبل التصويت لصالح "سيجان" -فى الفقرة الحادية عشرة من أتفاقية الفضاء لعام 1967 – النواة التشريعية لقانون الفضاء – يتم الأعتراف بشكل ضمنى أن دور السكرتير العام للأمم المتحدة كممثل عن البشرية (مهمة ثقيلة ). بالمقابل أتفاقية أخرى للأمم المتحدة . الأتفاق على ماذا يجب أن يحكم أنشطة الدول على القمر والأجرام السماوية الأخرى – المعتمدة عام 1979- وتشير فى فقرتها الخامسة , البند الثالث , أن الدول الأعضاء يقومون بإخبار السكرتير العام للأمم المتحدة عند إكتشافهم لظاهرة ما فى الفضاء الخارجى يمكن أن تضع حياة أو صحة البشر فى خطر . وكذلك فى حالة وجود دليل ما على الحياة العضوية . لدينا قوانيين للجميع , الفضائيين الأعزاء .يمكنكم الهروب من قوانيين الجاذبية بطريقة أسهل من قوانيين الحقوق الفضائية . لكل هذه الأسباب , وفى حين أنه لا يوجد وثيقة دولية تضع فى أعتبار الأمم المتحدة العلاقات مع الفضائيين . فمن منظور القانون الدولى ليس من الجنون تأكيد أن , أذا وصلت الأشارة يوماً ما , السكرتير العام للأمم المتحدة سيكون أفضل مرشح لتوضيح صوتنا وحمل الميكروفون ,وبأسم البشرية, يسأل " أيه الفضائى هلا ذهبت ؟ " . | Entry #30997 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
تبحث البشرية منذ عقود عن إشارات الذكاء خارج الأرض. فنحن نجتاح السماء في محاولة منا لإيجاد نوع من الأدلة التي تؤكد أننا لسنا وحدنا في هذا الكون ، ملهمين في ذلك بعدد لا متناهي من الأفلام التي نجد بها ما كان يتم من سبل الاتصال أو الزيارات الأولى أو سبل التغلغل أيضا. ولكن هل أحد توقف عن التفكير في ماهية الخطوات التي من المفترض اتباعها في حالة التوصل لهذا الاتصال ؟ ومن يجب الاتصال به أولا؟أهي الصحافة أم المجتمع العلمي أم امرأة في حالة شديدة من الاندهاش عبر إحدى صفحات التواصل الاجتماعي المسماة بالفيس بوك ؟ ناهيك عن الاستفهام الذي يذكرنا بفجر الأحد ، أحد الأسئلة الأكثر شهرة لدينا نحن الجنس البشري: أهي فكرة جيدة الرد على هذه الرسالة؟. (..) الوقاية خير من العلاج ، أو بالأحرى المعرفة خير من كيفية التصرف إزاء أي كائن فضائي وجد قبل مجئ الإنسان ، بالإضافة إلى عدم امتلاكك أية فكرة عما يغعل ، ومع ذلك تحمله إلى بيتك. وقد بدأت لجنة البحث عن ذكاء خارج الأرض التابعة للأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية في مناقشة الأحداث محتملة الوقوع اللاحقة لعملية الكشف عن الذكاء خارج الأرض في منتصف السبعينيات. لقد تفهموا أن التجارب الأولى لعملية الكشف هذه قد تبدو غامضة وغير تامة ؛ لما كان من الضروري أن يتم تحليل دقيق لإثبات صحتها. ولهذا السبب اتفقت لجنة البحث عن ذكاء خارج الأرض التابعة للأكاديمية الدولية للملاحة الفضائية مع المجتمع العلمي على سلسة من المبادئ لبث المعلومات حول عملية الكشف عن الذكاء خارح الأرض. (..) ومع ذلك بمجرد تأكيد إشارات الذكاء خارج الأرض ستكون الخطوة التالية هي تحديد من عليه أن يرد على هذه الإشارة ، وبأي صفة. ومن الجدير بالذكر أن قضية انتداب السلطة التي من المفترض أن تمثل الحضارة الإنسانية في علاقة مستقبلية بالكائن الفضائي لطالما كانت مجالا للنقاشات الرئيسة ، كما أنها لا تزال غير محددة. وياليتنا نتمكن من التصويت لصالح ساجان. (..) وفي المادة الحادية عشر من معاهدة الفضاء الخارجي التي تم توقيعها عام 1967- الأساس القانوني للقانون الفضائي- يعرف بشكل ضمني دور الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة . وبدورها - معاهدة أخرى لمنظمة الأمم المتحدة- فإن الاتفاقية التي من المفترض أن تتولى أنشطة الدول الواقعة على القمر والكيانات السماوية الأخرى - تم اعتمادها عام 1979- تشير في مادتها ٥ من الفقرة ٣ إلى أن الدول الأطراف ستقوم بإبلاغ الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة عن أية ظاهرة يستكشفونها في الفضاء الخارجي والتي قد تعرض حياة أو صحة الإنسان للخطر ، فضلا عن أي دليل للحياة العضوية . الأعزاء الفضائيون ، لدينا قوانين لكافة الأمور . إنكم ستتمكنون من الفرار من قوانين الجاذبية بشكل أكثر سهولة من فراركم من القوانين الخاصة بقانون الفضاء. ولهذا - على الرغم من انعدام وجود أية وثيقة دولية تضع بشكل مباشر العلاقات مع الكائنات الفضائية في مقدمة أولويات الأمم المتحدة- فمن منظور القانون الدولي أنه ليس من السخف العزم - إذا وصلت الإشارة يوما ما- أن يكون الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة هو المرشح الأفضل من أجل إبراز الصوت وإمساك الميكروفون. | Entry #30659 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|